شكل سكان منطقتي "العباسية" و"الوايلي" لجانًا شعبية حول مقر الكاتدرائية المرقسية بالعباسية القريبة من مقر تجمع أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي بميدان رمسيس، ويشارك في اللجان الشعبية مسلمون ومسيحيون من سكان المنطقة، في مشهد يعكس الوحدة الوطنية بمصر.
ونفت مصادر كنسية، لوكالة أنباء الشرق الأوسط مساء اليوم الجمعة، ما ذكرته بعض المواقع من سماع دوي إطلاق نار قرب الكاتدرائية.
وقالت المصادر إن البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية موجود منذ أكثر من شهر بدير الأنبا بيشوي بوادي النطرون، وأنه غير مقيم حاليًا بالمقر البابوي داخل الكاتدرائية المرقسية.
شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية
Comments[ 0 ]
إرسال تعليق