شعرة ما بين الصراحة والوقاحة، تفصل الفنان عمرو مصطفى عن تقييمات بعض متابعي تصريحاته، فمنهم من يراها مشروعة في إطار التعبير عن رأيه والدفاع عن صورته، ومنهم من يراها لا تروج ترويجاً مثالياً لصورته كفنان يفترض به عدم التفوه بألفاظ وشتائم كالتي يكتبها عبر صفحاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي. عمرو مصطفى كتب اليوم : فيه كلبة بلدي بتقول “مش هو ده عمرو إلي طلع عيط علي مبارك” .. ردي : أولا أنا بكيت علي مصر .. ثانيا لم أقل كلمة لم نشاهدها علي مدار ثلاثة سنوات .. ثالثا أنا بكيت أه بس أشاهد الأن كل نقطة نزلت من دموعي أمامها راس كلب بلدي داخل السجن من أمثالكم .. فهمتي أيتها “الكلبة” كيف ينتقم الرجال عندما يبكون على الأوطان وكيف تصبح كل دمعة مسأله حياة أو موت !
Comments[ 0 ]
إرسال تعليق