فوجئت زوجة اللاعب البرازيلي السابق رودريجو سيلفا سانتوس بحقيبة أمام باب منزلها لتفتحها وتجد فيها رأس اللاعب مقطوعة.
وتعمل زوجة اللاعب ضمن جهاز الشرطة لحفظ الأمن في المنطقة التي يسكنان فيها في مدينة ريو دي جانيرو التي تمتلى بعصابات المخدرات.
ولعب سيلفا سانتوس في العديد من الأندية البرازيلية واحترف في السويد وهندوراس، ولم يكن له أي أعداء كما لم يتلقى أي تهديدات.
وتم اختطاف اللاعب منذ يومين ثم قام المختطفون بقتله وقطع رأسه ووضعها في حقيقة أمام باب منزله.
وبدأت قوات الشرطة في التحقيق في القضية ومحاولة الكشف عن الجناة.
Comments[ 0 ]
إرسال تعليق