إختيرت مايا دياب مؤخراً لتكون الوجه الاعلاني لدار مجوهرات Voyageur، وقد صوّرت باقة من الإعلانات الترويجية للمجوهرات، وقد حضرت نجمة “فور كاتس” سابقاً عشاء اقامته Voyageur، ففجرت قنبلة في عالم الموضة، فما هي؟ رغم أن البعض قد اعتاد على نوعية وقصّات الفساتين التي تختارها مايا دياب، إلا أن الثوب الذي أطلت به النجمة قبل أيام تعجز الكلمات عن وصفه. فستان طويل من تنفيذ المصمم نيكولا جبران، كشف عن جزء كبير من جسم الفنانة، لدرجة أن مواقع التواصل الاجتماعي لم تهدأ منذ انتشار تلك الصورة. استعمل المصمم في تصميمه الكثير من أقمشة الشيفون الأسود الشفاف، كما استخدم بطانة من لون الجلد، وأكملت دياب طلتها بعقد ماسي منVoyageur، وحذاء من مجموعة كريستيان لوبوتان. جرأة فاقت الحدود إختارت مايا ذلك الفستان الفاضح، لأنها تعلم جيداً أنه سيتحول الى حديث الساعة بين وسائل الاعلام. ولكن هل تحتاج الفنانة لهذا الكم من الجرأة كي تزيد من شعبيتها، لدرجة أن الكثيرون يصفون هذه الجرأة بالابتذال، كما أن المناسبة التي كانت مدعوة إليها لا تحتاج إلأى كل المبالغة؟ باختصار، مايا دياب تخطت كل الحدود بفستانها الأخير، فما رأيك؟
Comments[ 0 ]
إرسال تعليق