ي واحدة من الحوداث البشعة التي صدمت الشارع المصري في الايام القليلة الماضية لقت طفلة بريئة عمرها 5 سنوات مصرعها علي ايدي اثنين من الوحوش البشرية في بورسعيد حيث قام جار لها في نفس العماره و بواب العماره بخطف الطفلة من علي سلم العمارة و الصعود بها الي السطح و محاولة اغتصابها و هي طفله لم تتجواز الخمس سنوات و بعد ان صرخت و حاولت الاستنجاد قاموا بالقاءها من الدور الثامن في منور العمارة لتصعد روح الطفلة البريئة الي المولي عز و جل بدون اي ذنب
الحادثة احدث ضجة كبيرة و سخط كبير في الشارع المصري الذي طالب باعدام الاثنين و القصاص للطفلة البريئة التي لا ذنب لها منهما الاثنين
و كشفت الفنانه ريهام حجاج تفاصيل الايام الاخيرة في حياة زينة حيث انها قريبة والدة زينة و كشفت عن اخر جلسة جمعتها بالطفلة و اخر ما قلته له و اخر امنياتها
قالت ريهام انها تجمعها علاقة صداقة قوية بوالدة زينة فهما كالاخوات , كما قالت ان اذا حدث ما حدث مع طفلة اخري فبالتأكيد كنت ستأثر بدرجة كبيرة و لكنها ليست بهذة الدرجة و هذة الصدمة لان زينة كانت مثل بنتي و انها لم تفعل شيئا او لم تطلب شيئا تموت من اجله فالفترة الماضية كانت قد شهدت عدد كبير من الوفيات لكنهم جميعاً يطالبون بمطالب سياسية أو غيرها الا ان زينة لم يكن لها اي مطلب و لكنها ماتت غدر
Comments[ 0 ]
إرسال تعليق